السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته...
بالمزيد من الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة المغفور له والمرحوم إن شاء الله الشيخ أحمد بن عبد القادر الأخضري السائحي الإدريسي الحسني عن عمرطويل يناهز ما يزيد عن التسعين سنة يوم الإثنين : 08 مارس 2015/م في الجو بالطائرة المتوجهة به نحو العاصمة الجزائر قصد العلاج ، هو رحمه الله من أكبر وأكابرأولاد الولي الصالح سيدي السايح .
كان رئيسا لبلدية العالية من 1959 الى غاية الحصول على السيادة الوطنية ويرجع له الفضل في الدفاع على مصالح سكان أهالي البلدة وكان مناضلا في صفوف جبهة التحرير هو وزوجته ، وكل الأهالي يشهدون له بالخير في حضوره وفي غيابه ويذكرونه بالخي ، فرحم الله فقيدنا وأسكنه فسيح الجنان ورزق أهله وذويه وأقاربه الصبر والسلوان .
دفن في بلدة عمربعد أن صلى على جثمانه شيخ الزاوية التيجانية بتماسين بالقرب من ضريح جده الولي الصالح سيدي محمد السايح ب - جلالة -
في موكب جنائزي مهيب حضره الناس من كل حدب وصوب .
المدون تيجاني سليمان موهويبي
mouhoubi51blogspot.com
بالمزيد من الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة المغفور له والمرحوم إن شاء الله الشيخ أحمد بن عبد القادر الأخضري السائحي الإدريسي الحسني عن عمرطويل يناهز ما يزيد عن التسعين سنة يوم الإثنين : 08 مارس 2015/م في الجو بالطائرة المتوجهة به نحو العاصمة الجزائر قصد العلاج ، هو رحمه الله من أكبر وأكابرأولاد الولي الصالح سيدي السايح .
كان رئيسا لبلدية العالية من 1959 الى غاية الحصول على السيادة الوطنية ويرجع له الفضل في الدفاع على مصالح سكان أهالي البلدة وكان مناضلا في صفوف جبهة التحرير هو وزوجته ، وكل الأهالي يشهدون له بالخير في حضوره وفي غيابه ويذكرونه بالخي ، فرحم الله فقيدنا وأسكنه فسيح الجنان ورزق أهله وذويه وأقاربه الصبر والسلوان .
دفن في بلدة عمربعد أن صلى على جثمانه شيخ الزاوية التيجانية بتماسين بالقرب من ضريح جده الولي الصالح سيدي محمد السايح ب - جلالة -
في موكب جنائزي مهيب حضره الناس من كل حدب وصوب .
المدون تيجاني سليمان موهويبي
mouhoubi51blogspot.com
 |
| الجموع تودع الراحل الى مثواه الخير عصر يوم الثلاثاء 09/03/2015/م ، الصورة ملتقطة من طرف المدون تيجاني سليمان موهوبي |
 |
| الصلاة على الجنازة من طرف شيخ الزاويةالتيجانية تماسين بعد عصر يوم الثلاثا 09 مارس 2015/م ، الصورة ملتقطة من نفس اليوم من طرف المدون تيجاني. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق