الخميس، 10 أبريل 2014

غزة تحترق يا مسلمين

    
                    بســـــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم
    غزة تحت رحمة اليهود، وأنتم يا عرب على ذلك شهود، فماذا أنتم فا علون أم أنكم  نا ئمون وغزة في نار وظلام وسكون ، فماذا تريدون ، أتريدون النصر أم الهزيمة أم الخذلان أم تريدون تحرير البيان وأي بيان هذا  الشجب والاستنكار والعواطف هي وحدها لا تطفىء النار لا تحيي الموتي لا تداوي الجرحى لا تقيم المباني التي هدمت وتتهدم في كل لحظة غزة بحاجة الى مواقف وليست بحاجة الى عواطف فالعواطف في الوقت الحاضر لا تحل المشكلة ، لا تداوى الجرحى.....افيقوا من سباتكم العميق فمثل هذا التصرف لا يليق أم أن الخمور والمجون والمخدرات حجبت بينكم وبين الحق..................

العاليةفي : 28/12/2008
المدون : تيجانية سليمان موهوبي.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق