السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته....القراء الكرام
ببالغ الحزن والأسى والأسف تلقينا نبأ وفاة المرحوم والمغفور له بإذن الله
الشيخ الأستاذ لحسن خنفر صبيحة يوم الجمعة : 11 جانفي 2019//على إثر حادث مروري تمثل في دهسه بسيارة أثناء قطعه الطريق للدخول إلى المسجد لأداء فريضة الصبح ب دولة تونس الجارة الشقيقة......فإنا لله وإنا إبه راجعون ...وكل نفس ذائقة الموت والبقا والدوام لله الواحد الأحد....كل شيء هالك إلا وجهه....ولا زالت الإجراءات الإدارية قائمة على قدم وساق حتى الساعة.....وعند الإنتهاء سينقل الجثمان Ygnالجزائر وبالضبط في بلدة الأقراف دائرة الحجيرة مسقط رأ س المرحوم ليوارى جثمانه التراب.
كان المرحوم في رحلة إستشفائية لمعالجة زوجته....لكن حدث ما لم يكن في الحسبان... ما شاء الله قدر وما قد فعل...ما تدري نفس بأي أرض تموت.....فهذا قدر الله على كل مخلوقاته فالله نسأل له ولجميع أموات المسلمين الرحمة والمغفر وأن يلحقنا به وبهم مسلمين لا مبدلين ولا مغيرين على طاعة الله وسنة رسوله محمدا عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم ...ولموت فبيلة أهون عند الله من موت عالم...فالله نسأل أن يرزقنا ويرزق زوجتيه وأبنائه وإخوته وأبناء عمومته وعشيرته وزملائه وأصدقائه جميل الصبر والسلوان....فالعين تدمع والقلب يخشع...ونحن راضون بقدر الله ولا نقول إلا ما يرضي ربنا سبحانه وتعالى .
وللعلم فإن الفقيد محبوب من طرف كل من رآه وهو على خلق عظيم وهو أستاذ في اللغة والأدب والعلوم الشرعية سبق لع وا، درس في ثانوية طارق إبن زيا الحجيرة رفقة صديقة المرحوم الأستاذ محمد مشري وغيرهم كثرتحت إدارة الأستاذ عبد القادر موهوبي ....ولق تبوأ المرحوم عدة مناصب نذكر على سبيل المثال لا الحصر مفتش للشؤون الدينية ....وآخرها دكتور في جامعة غرداية وإمام خطيب بدائرة حاسي مسعود
كما ساهم في أكثرية المناسبات الدينية منها والوطنية وهو عضو نشيط في الأعمال المجتمعية التي لها صلة بفائدة المجتمع ....رحمه الله وأسكنه فسيح الجنان ببركة الحنان المنان .
المدون : تيجاني سليمان موهوبي
mouhoubi51 blogspot. com
ببالغ الحزن والأسى والأسف تلقينا نبأ وفاة المرحوم والمغفور له بإذن الله
الشيخ الأستاذ لحسن خنفر صبيحة يوم الجمعة : 11 جانفي 2019//على إثر حادث مروري تمثل في دهسه بسيارة أثناء قطعه الطريق للدخول إلى المسجد لأداء فريضة الصبح ب دولة تونس الجارة الشقيقة......فإنا لله وإنا إبه راجعون ...وكل نفس ذائقة الموت والبقا والدوام لله الواحد الأحد....كل شيء هالك إلا وجهه....ولا زالت الإجراءات الإدارية قائمة على قدم وساق حتى الساعة.....وعند الإنتهاء سينقل الجثمان Ygnالجزائر وبالضبط في بلدة الأقراف دائرة الحجيرة مسقط رأ س المرحوم ليوارى جثمانه التراب.
كان المرحوم في رحلة إستشفائية لمعالجة زوجته....لكن حدث ما لم يكن في الحسبان... ما شاء الله قدر وما قد فعل...ما تدري نفس بأي أرض تموت.....فهذا قدر الله على كل مخلوقاته فالله نسأل له ولجميع أموات المسلمين الرحمة والمغفر وأن يلحقنا به وبهم مسلمين لا مبدلين ولا مغيرين على طاعة الله وسنة رسوله محمدا عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم ...ولموت فبيلة أهون عند الله من موت عالم...فالله نسأل أن يرزقنا ويرزق زوجتيه وأبنائه وإخوته وأبناء عمومته وعشيرته وزملائه وأصدقائه جميل الصبر والسلوان....فالعين تدمع والقلب يخشع...ونحن راضون بقدر الله ولا نقول إلا ما يرضي ربنا سبحانه وتعالى .
وللعلم فإن الفقيد محبوب من طرف كل من رآه وهو على خلق عظيم وهو أستاذ في اللغة والأدب والعلوم الشرعية سبق لع وا، درس في ثانوية طارق إبن زيا الحجيرة رفقة صديقة المرحوم الأستاذ محمد مشري وغيرهم كثرتحت إدارة الأستاذ عبد القادر موهوبي ....ولق تبوأ المرحوم عدة مناصب نذكر على سبيل المثال لا الحصر مفتش للشؤون الدينية ....وآخرها دكتور في جامعة غرداية وإمام خطيب بدائرة حاسي مسعود
كما ساهم في أكثرية المناسبات الدينية منها والوطنية وهو عضو نشيط في الأعمال المجتمعية التي لها صلة بفائدة المجتمع ....رحمه الله وأسكنه فسيح الجنان ببركة الحنان المنان .
المدون : تيجاني سليمان موهوبي
mouhoubi51 blogspot. com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق